THE 2-MINUTE RULE FOR اضطرابات التعلم عند الأطفال

The 2-Minute Rule for اضطرابات التعلم عند الأطفال

The 2-Minute Rule for اضطرابات التعلم عند الأطفال

Blog Article



هي مجموعة من الصعوبات التي تواجه الأفراد في مراحل التعلُّم والنمو العقلي والاجتماعي، إحدى هذه الصعوبات تشمل صعوبات التفكير، فقد يواجه بعض الأفراد صعوبة في فهم واستخدام اللغة بشكل صحيح ويجدون صعوبة في تكوين الجمل والتعبير عن أفكارهم بوضوح، كما يواجه بعضهم صعوبة في فهم العلاقات السببية والتأثيرات المتبادلة بين الأحداث، وهذا يؤثِّر في قدرتهم على اتِّخاذ قرارات مستنيرة.

وتؤثر اضطرابات التعلُّم الشائعة على قدرة الطفل على ما يلي:

تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.

تحدث صعوبات التعلم لدى الأطفال بسبب وجود اختلافات في الدماغ، مما يؤثر على طريقة معالجته للمعلومات، ولا يتعلق الأمر بذكاء الطفل، حيث قد تُوجد هذه الاختلافات في الطفل منذ الولادة، ويوجد بعض العوامل التي يمكن أن تسهم في تطوير صعوبات واضطرابات التعلم، مثل: الوراثة، والتعرض البيئي، مثل التعرض لمادة الرصاص، ووجود مشاكل في الحمل، مثل تعاطي الأم المخدرات، ويمكن توضيحها كالتالي:

قد يصعب اكتشاف إصابة الطفل باضطراب التعلُّم. وبعض الأطفال قد يكونون مصابين باضطرابات التعلم لمدة طويلة قبل تشخيص حالتهم.

بل قد تبين من إحدى الدراسات أن مهارات الرياضيات في رياض الأطفال قد تنبئ بقدرة التلميذ على تعلم الرياضيات والقراءة في المراحل الأولى من الابتدائية. هذا يوحي بأهمية التدخل المبكر في مرحلة التمهيدي متى ما لوحظ بعض المشكلات لدى التلميذ وان ذلك سيدعم تعلمه المستقبلي.

كثيرًا ما يتحرك الطفل أو يتصرف كما لو كان "يعمل بمحرك آلي"

يُشير تعبيرُ "اضطراب التَّعَلُّم" إلى مُشكلة خطيرة قد يعاني منها الطالبُ عند تَعَلُّمه القراءة أو الكتابة أو الرياضيّات أو غير ذلك من أنشطة التَّعَلُّم. وتؤدِّي اضطراباتُ التَّعَلُّم إلى الإضرار بقُدرَة الطفل على تَعَلُّم المعلومات ومُعالجتها. يُدعى اضطرابُ التَّعَلُّم أحياناً بأسماء أخرى من بينها "عَجز التَّعَلُّم" أو "صُعوبات التَّعَلُّم" أو "تأخُّر التَّعَلُّم". رغم إمكانية وجود اضطرابات التَّعَلُّم لدى الأطفال الصغار جداً، إلاَّ أنَّها لا تُلاحَظ عادةً حتَّى يدخلَ الطفلُ المدرسةَ الابتدائية.

عسر القراءة: هو أحد اضطرابات التعلم التي تتميز بصعوبة القراءة والهجاء وتذكر الكلمات المعروفة.

لم يجد الخبراء طريقة حتى الآن لمنع حدوث اضطرابات الكلام عند الأطفال، ولكن يُعتبر اكتشاف المشكلة في وقت مبكّر واتخاذ الإجراءات اللازمة بشكل سريع من أهم خطوات التغلّب على المشكلة، وذلك من خلال مساعدة الطفل على النموّ اضغط هنا والتطوّر بشكل جيّد، والتعامل مع الأمور المتعلقة بالمدرسة، وتحسين نوعية حياة الطفل،[٢٠] وفي الحقيقة يمكن اتباع بعض النصائح التي قد تساهم في الوقاية من حدوث اضطراب الكلام عند الأطفال أو الكشف المبكّر عنه على الأقل، ومن أهمّها؛ الحرص على عدم تناول الأدوية والعقاقير خلال فترة الحمل، والاستمرار في التحدث مع الطفل في مختلف الأوقات بالإضافة إلى مشاركته القراءة، وإجراء الفحوصات اللازمة للتأكد من سلامة الأذن وحاسة السمع عند الطفل بانتظام، والعمل على تعلّم كيفية تطوّر اللغة والكلام عند الأطفال، والتأكد من ارتداء الطفل للخوذة ووضع حزام الأمان عند اللزوم لتفادي التعرّض إلى إصابات في الدماغ.[٢١]

علامات وجود صعوبات تعلم لدى التلاميذ، إشارات يجب فهمها والتعامل معها بجدية، إنَّ تمييز هذه العلامات يكون خطوة أولى حاسمة نحو تقديم الدعم والمساعدة للتلاميذ الذين يواجهون تحديات في مسار التعلُّم، هنا أبرز العلامات:

ضيق مجرى الهواء الأنفي نتيجة تضخّم اللوزتين، أو اللحميات الأنفية، أو الحساسية.

تستمرُّ الاختلافات العصبية في مرحلة البلوغ، وتستمر الأعراض السلوكية لدى حوالى نصف الأشخاص في مرحلة البلوغ.

يستفيد الأطفال الأصغر سنًا بشكل خاص من استخدام أكثر من طريقة علاجية.بالنسبة للأطفال في سن ما قبل المدرسة، قد يكون العلاج السلوكي فقط هو كل ما يحتاجون إليه.

Report this page